سنة الهدايا والحظ الكبير
آخر تحديث GMT10:35:18
 الالأردن اليوم -

سنة الهدايا والحظ الكبير

 الالأردن اليوم -

 الالأردن اليوم - سنة الهدايا والحظ الكبير

u0628u0631u062c u0627u0644u062du0645u0644

تنتهي من دورة فلكية مشحونة بالتوتر والمعاكسات لتبدأ مرحلة اكثر وعداً تستعيد عافيتك فتزداد مقاومتك وتعوض عن الخسائر الماضية كما سوف تتخلص هذا العام من تاثيرات كوكب المشتري المعادية  وتزول المخاطر مع وجود كوكب  المشتري في القوس الصديق  التي ستجلب الحظ والفرص الجيدة لأغلبية المواليد بشكل خاص مواليد آب أغسطس. ثم تأتي تأثيرات زحل وبلوتون وأورانوس والكسوف لتدخل على حياتك تغييرات وأحداثاً أو صدفاً مفاجئة وغير مرحّب بها أحياناً. بالرغم من كل هذا لا تزال الظروف الجميلة في حياتك ولا تزال الحظوظ والفرص مشرقة بقوة تدفعك الى الأمام بكل عزيمة.

مهنياً: تتزامن هذا العام تأثيرات كوكب بلوتون من برج الجدي مع تلك لكوكب زحل من البرج نفسه وتتقاطع مع تأثيرات أورانوس الضاغطة. فباستطاعة هذه الكواكب الثلاثة أن تهدّد استقرارك ونوعية أدائك ولولا وجود كوكب المشتري في برج القوس الحليف لكانت السنة المهنية صعبة كالسنة السابقة. تأتي تأثيرات المشتري لتقلب المعطيات في الكثير من الأحيان ولتقدّم لك فرصاً ثمينة جداً للتقدم والتغيير. سوف تتفاجأ أحياناً بموقف طارئ غير سار أو غير مطمئن لتفرح بعده بفرصة غير منتظرة.قد تشتكي من المهمات الصعبة أو قد تطلب أن يتم نقلك إلى مركز آخر على أمل أن تتحسّن أوضاعك المهنية. بالفعل، لن تمرّ السنة بسهولة وينبغي أن تحافظ على مستوى عالي من المهنية.

عاطفياً: إنها سنة مهمة جداً على الصعيدين الشخصي والعاطفي. هي سنة مصالحات وتسويات وارتباط وأفراح. سوف تقدم لك السنة العديد من الفرص لتعزيز وضعك الشخصي ولن تشعر بالوحدة أو القلق. انها سنة الارتباط والالتزام وربما الزواج. تتبدّل أحوال، وتتطوّر علاقة، وربما تتخلّى عمّا لم يعد يفيدك، حتى أنك تعي في بعض الأحيان أن إحدى العلاقات باتت تحطّمك أو تسبّب لك الهموم والقلق.

وقد يهمك ايضـــــــــــــــــــًا

- تعاني من ظروف مخيّبة للآمال وتشكو من التأخير

- انفراجات مهمّة تحسم المسائل العالقة

jordantodayonline

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سنة الهدايا والحظ الكبير سنة الهدايا والحظ الكبير



GMT 18:04 2018 الإثنين ,02 إبريل / نيسان

اوضاع مهنية مرضية وشروع في عملٍ جديد

GMT 18:01 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

وعود وارباح يحملها اليك الفلك خلال الشهر

GMT 17:58 2018 السبت ,02 حزيران / يونيو

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 17:56 2018 الإثنين ,02 تموز / يوليو

لا تراهن على الحظ في حياتك

GMT 17:53 2018 الخميس ,02 آب / أغسطس

الفلك يقدم لك ظروف استثنائية

ارتدت فستانًا أسود دون أكمام وبقصّة الأوف شولدرز

سيرين عبدالنور تخطف أنظار متابعيها في أحدث إطلالاتها

القاهره_العرب اليوم

GMT 20:25 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

الإنتاج يوافق على رحيل "أونش" إلى الفيصلي الأردني

GMT 11:40 2018 الثلاثاء ,05 حزيران / يونيو

امرأة ثلاثينية تروي مأساتها مع زجها القاسي الخائن

GMT 02:08 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

رنا خليل تطلق مبادرة "30 يوم سحور" في رمضان

GMT 09:47 2014 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

عائلة بريطانية تكتشف أكثر عنكبوت سام في العالم

GMT 22:02 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

عرض الجزء الثاني من "كابتن أنوش" كل جمعة على MBC مصر

GMT 00:52 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

ايسايف يكشف أهمية المشروع النووي الروسي المصري

GMT 07:30 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

علاء مبارك يدين اعتراف ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل

GMT 08:31 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

رونالدو يعود مِن جديد ويُهدّد بالرحيل عن القلعة الملكية

GMT 11:31 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

سلامة يؤكد أن أزمة لبنان سياسية وليست نقدية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Jordantodayonline Jordantodayonline Jordantodayonline Jordantodayonline
jordantodayonline jordantodayonline jordantodayonline
jordantodayonline
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab