أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي
آخر تحديث GMT10:35:18
 الالأردن اليوم -

تدعمها حركة الكواكب لإحداث تغييرات في حياتها

أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي

 الالأردن اليوم -

 الالأردن اليوم - أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي

برج الجوزاء
القاهرة - العرب اليوم

يحمل شهر تموز/ يوليو الحالي الكثير لبعض الأبراج، ويمكن القول أن الشهر هذا هو مجرد البداية؛ وذلك لأن ما تحمله الأشهر المقبلة سيكون أفضل بكثير؛ والسبب هو أن هذه الأبراج ستقوم خلال الشهر الحالي بخطوات عملاقة وجذرية والتي سيكون لها تأثيرها الإيجابي الطويل الأمد.

وستدعم حركة الكواكب خلال هذه الفترة هذه الأبراج في إحداث التغييرات المطلوبة في حياتها، سواء حركة الشمس أو القمر الجديد وحتى تراجع عطارد.

ونستعرض فيما يلي الأبراج التي تعيش حاليًا مرحلة من التغييرات الكبيرة والتي ستترك أثرها الكبير الإيجابي على حياتها، وهي:

 الجوزاء 21 مايو / أيار - 21 يونيو/ حزيران

 حركة الكواكب خلال هذه الفترة هي لصالح الجوزاء وعليه البرج هذا وللمرة الأولى منذ سنوات طويلة يشعر بالراحة التامة لما هو عليه كما أنه يملك الكثير من الوضوح الفكري وبالتالي هو يفكر بطريقة منطقية وعقلانية وبات يدرك وبشكل لا لبس فيه ما الذي يريده.

أقرأ أيضا تعرف على الأحداث الفلكية هذا الأسبوع لمواليد برج الأسد

وسيكون الجوزاء في حركة دائمة خلال فصل الصيف كما أن الإحتمالات التي ستصادفه لا تعد ولا تحصى، والأفضل من كل هذا سيتمتع بالكثير من المرونة العاطفية التي ستمكنه من تجاوز كل المصاعب وكل العقبات التي قد تواجهه. الفترة الحالية هامة جدًا وهي تؤسس لمرحلة جديدة إيجابية في حياته. القرارات التي تم إتخاذها أو التي سيتم إتخاذها ستقلب حياة البرج هذا رأسًا على عقب.. وكما قلنا النتائج ستكون إيجابية.

 الميزان 23 سبتمبر/أيلول - 22 أكتوبر/ تشرين الأول

الشمس وعطارد وفينوس تحفز البيت التاسع للميزان والذي هو بيت التوسع والمعرفة وبالتالي سيجد نفسه في حالة عقلية ونفسية تمكنه من العبور الى المرحلة المقبلة. سيكون هناك تغييرات كبيرة وجذرية في حياة الميزان فهناك قفزة نوعية قد تتمحور حول عمل جديد أو العودة الى مقاعد الدراسة أو غيرها من الفرص التي ينتظرها البرج هذا منذ مدة. الكون خلال هذه الفترة سيوفر للميزان كل الفرص التي يحتاج اليها من أجل تبديل حياته وكل ما عليه فعله هو إستغلال هذه الفرص وعدم إضاعتها. ولكن عليه الوضع بالحسبان أن بعض هذه الفرص قد تتطلب التضحية وعليه يجب التفكير مليًا قبل حسم القرارات.

الدلو 20 يناير/ كانون الثاني - 18 فبراير / شباط

 الشمس وعطارد وفينوس تحفز البيت الخامس للدلو والذي هو بيت الرومانسية والإبداع؛ ويمكن القول بأن حياة الدلو التي كانت عمليًا "متوقفة" خلال الفترة الماضية حاليًا تسير بسرعة البرق فهناك الكثير من التغييرات التي حدثت كما أن هناك بعض التغييرات التي ستحدث خلال الفترة المقبلة؛ الحظ هو حليف الدلو خلال هذا الفترة على مختلف الأصعدة المهنية والعاطفية والعائلية والإجتماعية.

الدلو الذي كان خلال الفترة الماضية يخاف من التغييرات بسبب الحظ العاثر الذي ما إنفك يصادفه منفتح حاليًا على كل الإقتراحات وهو  يقوم بإستغلال كل الفرص المتاحة وذلك لأنه بات يدرك بأن الفرصة التي يفوتها على نفسه لن تعود مجددًا وهو غير مستعد على الإطلاق للعودة إلى ما كانت عليه حياته خلال الفترة الماضية.

قد يهمك أيضا

تعرَّف إلى تأثير القمر السلبي على جميع الأبراج‎

تعرف على أبرز الأحداث الفلكية و"اليوم الواعد" لتحالفات الأبراج

jordantodayonline

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي أبراج تقوم بخطوات عملاقة وإيجابية خلال تموز الحالي



ارتدت فستانًا أسود دون أكمام وبقصّة الأوف شولدرز

سيرين عبدالنور تخطف أنظار متابعيها في أحدث إطلالاتها

القاهره_العرب اليوم

GMT 20:25 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

الإنتاج يوافق على رحيل "أونش" إلى الفيصلي الأردني

GMT 11:40 2018 الثلاثاء ,05 حزيران / يونيو

امرأة ثلاثينية تروي مأساتها مع زجها القاسي الخائن

GMT 02:08 2018 الثلاثاء ,24 إبريل / نيسان

رنا خليل تطلق مبادرة "30 يوم سحور" في رمضان

GMT 09:47 2014 الإثنين ,20 تشرين الأول / أكتوبر

عائلة بريطانية تكتشف أكثر عنكبوت سام في العالم

GMT 22:02 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

عرض الجزء الثاني من "كابتن أنوش" كل جمعة على MBC مصر

GMT 00:52 2017 الأربعاء ,13 كانون الأول / ديسمبر

ايسايف يكشف أهمية المشروع النووي الروسي المصري

GMT 07:30 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

علاء مبارك يدين اعتراف ترامب بالقدس عاصمة لإسرائيل

GMT 08:31 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

رونالدو يعود مِن جديد ويُهدّد بالرحيل عن القلعة الملكية

GMT 11:31 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

سلامة يؤكد أن أزمة لبنان سياسية وليست نقدية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Jordantodayonline Jordantodayonline Jordantodayonline Jordantodayonline
jordantodayonline jordantodayonline jordantodayonline
jordantodayonline
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab