صورة لمشهد يمني يبعث الحزن الأكبر

صورة لمشهد يمني يبعث الحزن الأكبر

صورة لمشهد يمني يبعث الحزن الأكبر

 الالأردن اليوم -

صورة لمشهد يمني يبعث الحزن الأكبر

بقلم - صالح المنصوب

الصورة بحد ذاته تلعن جميع الساسة والمنظمات والامم المتحدة والمبعوث الأممي الذي ماتت ضمائرهم وشنقت الانسانية الذي يتحدثوا عنها هذا الصورة تكشف قبح وحماقة من ارادوا لنا ان نكون هكذا مات والدهم واردوا ان يدفنوه في مسقط،،راسة فما كان منهم الا ان سلكوا هذه الطريق الوعرة الذي تذكرنا بالزمن القديم .بالرغم ان المسافة لا تتجاوز بالطريق الاسفلتي نصف ساعة لكنها اصبحت مقطوعة دمرت القيم والأخلاق قبل الجسور .

هل لدى من صنعوا هذا البؤس والمعاناة لازال لديهم بعضاً من القيم ، هل لديهم عيون تدمع وقلوب تخفق ؟ الصورة أبكتني لأنني انسان وتبكي من بداخله شفقة تصور لو أنت في موقف كهذا يا الله ما أقسى البشر ، لم يعترفوا انهم سبباً بذلك ولم يتذكروا ان جهنم أشد حراً يارب أنني بريئ مما يصنعون وطلبي افتحوا الطرقات حتى لساعة باليوم وخافوا الله وعقابة الذي ذكره في كتابه عن مصير قاطع الطريق.

jordantodayonline

GMT 00:33 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

عن ردع إيران إقليمياً ودولياً

GMT 00:24 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

لكنْ ماذا عن المسلمين أنفسهم؟

GMT 00:20 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

العرب بين أميركا بايدن أو ترمب

GMT 00:15 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أسبوع عالمي «إرهابي» بامتياز

GMT 00:04 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

حرمان الأمومة... مرتين

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صورة لمشهد يمني يبعث الحزن الأكبر صورة لمشهد يمني يبعث الحزن الأكبر



ارتدت فستانًا أسود دون أكمام وبقصّة الأوف شولدرز

سيرين عبدالنور تخطف أنظار متابعيها في أحدث إطلالاتها

القاهره_العرب اليوم

GMT 18:28 2019 السبت ,06 إبريل / نيسان

الكشف عن سبب غضب جوميز في لقاء "الحزم"

GMT 01:54 2015 الأحد ,06 كانون الأول / ديسمبر

المرأة تضعف أمام 6 من أنواع الرجال

GMT 01:31 2015 الأربعاء ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الخفافيش لديها أجنحة ثقيلة تساعدها على أداء الأكروبات

GMT 05:49 2019 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

أسواق لبنان تتوازن بفضل السيولة والتدابير الوقائية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Jordantodayonline Jordantodayonline Jordantodayonline Jordantodayonline
jordantodayonline jordantodayonline jordantodayonline
jordantodayonline
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab