‏أردت أن أعرض عليك مشكلتي، لأنه لا يوجد أحد أثق به، من الممكن أن أشكو له أنا إنسانة متزوجة منذ 3 ‏سنوات، لم أشعر خلالها بأني مرتاحة أو مستأنسة، باستثناء الشهور الـ 6 الأولى من الزواج، حيث إن زوجي يدرس في أميركا ، وأمضيت الفترة الأولى معه لكن ما إن عدنا إلى الإمارات حتى شعرت بأن كل شيء قد تغير، معاملته الحلوة وكلامه الحلو وخوفه علي، كل شيء تغير، وصار يعاملني بقسوة تحملت منه ومن أهله الإهانات والتجريح، حيث إنه كان يشتم أهلي وأنا أسكت حاولت أكثر من مرة أن أفهمه أن ما يقوم به خطأ ، لكن من دون فائدة ذلك أنه استمر في تجريحي بشكل دائم، خصوصا أمام أهله، غير مبال بمشاعري 
‏فكرت في أن أبتعد عنه فترة، ربما يعود كما كان يوم زواجنا لكن لا حياة لمن تنادي، حيث إنه يتغير مدة يوم أو يومين ثم لا يلبث أن يعود إلى وضعه وطبيعته العدائية وقد تطورت الأمور بشكل سلبي مؤخرا ، إذ أصبح يخبر أهله عن كل ما أقوم به او ما يقوم به هو كذلك فإن أباه يتدخل في حياتنا وخصوصياتنا وأذكر مرة أنه كانت عندنا مناسبة في بيت أهلي، وحصل أن دخلت الصالون، لكنه قام بتوبيخي وأعطاني محاضرة مدة نصف ساعة المشكلة أنه كلما تصادم مع والده وقام والده بتوبيخه، قام بالتنفيس عن غضبه في أنا ، حيث يقوم بتوبيخي والصراخ في وجهي، على الرغم من أن لا ذنب لي في الأمر سيدتي، لقد تعبت ولم أعد قادرة على انة حتمال أكثر، نفسيتي أيضا تعبت وصرت أميل إلى العزلة والوحدة، وأهلي لاحظوا ذلك، لكني كلما سألوني أقول لهم أني مستأنسة معه حتى المعاشرة الزوجية التي من المفترض أن تكون ممتعة بالنسبة إلى الطرفين ، أصبحت أكرهها معه علما بأن زوجي من النوع الأناني، أهم شيء عنده راحته أما غيره فلا يهمه ولا حتى أنا فكرت مرارا في الطلاق، لكني أعود وأقول في نفسي، إنه ليس حلا وحاليا أفكر في الجنين الذي في أحشائي وأقول، ما ذنبه إذا أتى إلى الدنيا ولم يجد أباه مثل باقي الأطفال   أرجوك ساعديني
آخر تحديث GMT10:35:18
 الالأردن اليوم -

إعادة بناء

 الالأردن اليوم -

 الالأردن اليوم -

المغرب اليوم

‏أردت أن أعرض عليك مشكلتي، لأنه لا يوجد أحد أثق به، من الممكن أن أشكو له. أنا إنسانة متزوجة منذ 3 ‏سنوات، لم أشعر خلالها بأني مرتاحة أو مستأنسة، باستثناء الشهور الـ 6 الأولى من الزواج، حيث إن زوجي يدرس في أميركا ، وأمضيت الفترة الأولى معه. لكن ما إن عدنا إلى الإمارات حتى شعرت بأن كل شيء قد تغير، معاملته الحلوة وكلامه الحلو وخوفه علي، كل شيء تغير، وصار يعاملني بقسوة. تحملت منه ومن أهله الإهانات والتجريح، حيث إنه كان يشتم أهلي وأنا أسكت. حاولت أكثر من مرة أن أفهمه أن ما يقوم به خطأ ، لكن من دون فائدة. ذلك أنه استمر في تجريحي بشكل دائم، خصوصا أمام أهله، غير مبال بمشاعري. ‏فكرت في أن أبتعد عنه فترة، ربما يعود كما كان يوم زواجنا. لكن لا حياة لمن تنادي، حيث إنه يتغير مدة يوم أو يومين ثم لا يلبث أن يعود إلى وضعه وطبيعته العدائية. وقد تطورت الأمور بشكل سلبي مؤخرا ، إذ أصبح يخبر أهله عن كل ما أقوم به او ما يقوم به هو. كذلك فإن أباه يتدخل في حياتنا وخصوصياتنا. وأذكر مرة أنه كانت عندنا مناسبة في بيت أهلي، وحصل أن دخلت الصالون، لكنه قام بتوبيخي وأعطاني محاضرة مدة نصف ساعة. المشكلة أنه كلما تصادم مع والده وقام والده بتوبيخه، قام بالتنفيس عن غضبه في أنا ، حيث يقوم بتوبيخي والصراخ في وجهي، على الرغم من أن لا ذنب لي في الأمر. سيدتي، لقد تعبت ولم أعد قادرة على انة حتمال أكثر، نفسيتي أيضا تعبت وصرت أميل إلى العزلة والوحدة، وأهلي لاحظوا ذلك، لكني كلما سألوني أقول لهم أني مستأنسة معه. حتى المعاشرة الزوجية التي من المفترض أن تكون ممتعة بالنسبة إلى الطرفين ، أصبحت أكرهها معه. علما بأن زوجي من النوع الأناني، أهم شيء عنده راحته. أما غيره فلا يهمه ولا حتى أنا. فكرت مرارا في الطلاق، لكني أعود وأقول في نفسي، إنه ليس حلا. وحاليا أفكر في الجنين الذي في أحشائي وأقول، ما ذنبه إذا أتى إلى الدنيا ولم يجد أباه مثل باقي الأطفال ؟ أرجوك ساعديني.

المغرب اليوم

‏ في بداية الحياة الزوجية ء كل شيء يكون عادياً ، والمرأة تكون في ما يشبه الحلم. لكن ، شهر العسل سمي بهذا الاسم، لأنه مؤقت والحياة فيها مشاكل. المرأة الذكية تدرس نفسية زوجها وتعرفه بشكل جيد، وتتصرف بناء على هذه المعرفة فيه. ‏بدلاً من حالة الزعل ، ليكن هناك مرة عتاب ومرة تطنيش ومرة محاولة ‏تنازل. ‏الآن هناك قضية طفل ، والأمر مختلف حين يكون هناك طفل فى الوسط. فالرجاء خذي الأمور بهدوء، والتفكير الرومانسي ليس هو الحل دائما، فالحياة فيها مطبات كثيرة والمرأة الذكية تعرف ماذا تفعل فيها، من صبر ومسايرة وسياسة للرجل.

jordantodayonline

ارتدت فستانًا أسود دون أكمام وبقصّة الأوف شولدرز

سيرين عبدالنور تخطف أنظار متابعيها في أحدث إطلالاتها

القاهره_العرب اليوم

GMT 04:44 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق تنسيق السروال المخمل بأسلوب ملفت لاطلالات شتاء
 الالأردن اليوم - طرق تنسيق السروال المخمل بأسلوب ملفت لاطلالات شتاء 2021

GMT 03:22 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بيرس مورغان يسخر من ميغان ماركل بعد قراءة
 الالأردن اليوم - بيرس مورغان يسخر من ميغان ماركل بعد قراءة كلمات ترامب

GMT 17:41 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

قلق الأطفال حسب أعمارهم

GMT 17:39 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

لغات الحب الخمس بين الأزواج

GMT 17:38 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

وظائف إلكترونية خاصة بالنساء

GMT 17:37 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تملكين قلب الرجل في الخطوبة ؟

GMT 17:31 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار تفسد حياة المراهقين
 الالأردن اليوم -

GMT 18:21 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

المدارس الحكومية تواصل جهودها لخدمة الطلبة عن بعد
 الالأردن اليوم - المدارس الحكومية تواصل جهودها لخدمة الطلبة عن بعد وبالحضور الجزئي

GMT 04:56 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الفلبينية كريتستيتا كومرفورد أشهر طاهية في العالم تعرّف
 الالأردن اليوم - الفلبينية كريتستيتا كومرفورد أشهر طاهية في العالم تعرّف عليها

GMT 00:59 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

"كلاب البحر" تخوض مسابقة ترفيهية للانزلاق على الماء
 الالأردن اليوم - "كلاب البحر" تخوض مسابقة ترفيهية للانزلاق على الماء

GMT 06:07 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

النصف الأول من تشرين الثاني يحمل لمواليد الجوزاء
 الالأردن اليوم - النصف الأول من تشرين الثاني يحمل لمواليد الجوزاء طاقة قويّة

GMT 04:37 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

تويوتا تُعلن إطلاق نسخ معدلة من سيارة "كراون"
 الالأردن اليوم - تويوتا تُعلن إطلاق نسخ معدلة من سيارة "كراون" الفاخرة

GMT 00:24 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

نجوى كرم تعترف بأنّها "مغرومة" وتكشف عن رأيها
 الالأردن اليوم - نجوى كرم تعترف بأنّها "مغرومة" وتكشف عن رأيها بزواج المثليين

GMT 00:59 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

"كلاب البحر" تخوض مسابقة ترفيهية للانزلاق على الماء

GMT 03:04 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

"الخلايا الجذعية" حل سحري لعلاج الصلع عند الرجال والنساء

GMT 06:07 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

النصف الأول من تشرين الثاني يحمل لمواليد الجوزاء طاقة قويّة

GMT 16:14 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرح أول هاتف للاستخدامات الشاقة يدعم تقنية 5G
 الالأردن اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Jordantodayonline Jordantodayonline Jordantodayonline Jordantodayonline
jordantodayonline jordantodayonline jordantodayonline
jordantodayonline
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab