ابنتي تتصرف كالصبيانتقلدهم وترتدي ملابسهم
آخر تحديث GMT10:35:18
 الالأردن اليوم -

ابنتي تتصرف كالصبيان..تقلدهم وترتدي ملابسهم!

 الالأردن اليوم -

 الالأردن اليوم -

المغرب اليوم

ابنتي تتصرف كالصبيان..تقلدهم وترتدي ملابسهم!

المغرب اليوم

ابنتي تلعب بألعاب الأولاد وتحب (سبايدرمان) وترغب في تعلم كرة القدم، تحب الأولاد وتقلدهم وتريد اللعب معهم! وتطلب مني إنجاب صبي.. الشكوى تتكرر على لسان عدد من الأمهات، يصاحبها إحساس بالخوف والقلق من أن تتطور الحالة لتصبح فتاة مسترجلة عندما تشب، للإجابة كان معنا الدكتور بشير الرفاعي الباحث النفسي والاجتماعي بإحدى مدارس البنات الثانوية معلومات عليك التعرف عليها لا قاعدة تربوية في الحب أو الرفض الوضع طبيعي، هناك بنات يتحركن كثيراً ولا يجلسن بمكان واحد، تلميذات بعنادهن يتسببن في تعب وإرهاق معلمتهن بالمدرسة، يحاولن لفت النظر، ولا يسمعن الكلام كثيراً، متشبهات بتصرفات وشقاوة الصبيان المعهودة لا توجد قاعدة طبيعية أو تربوية تقول: إن البنات عليهن ألا يحببن ارتداء البنطلون ويرفضن الفستان ؟ أو إن كل البنات يبتعدن عن لعبة كرة القدم ويرحبن برقص الباليه؟!، هناك عوامل كثيرة تجعل الطفل يحب أو لا يحب، وبغض النظر عن جنسه! علميا..يبدأ الطفل اكتشاف نفسه ابتداء من عمر 3 سنوات، ويعرف أنه ليس جزءاً من أمه أو أبيه، وأنهما شخصان مختلفان عنه، المعتاد أن تقلد البنت أمها، فتسعى لوضع الماكياج أو تلعب بالعرائس وتمارس دور الأمومة مثل أمها، ولكن ما يقلق فعلياً أن يحدث العكس عوامل كثيرة تجعل الطفل يحب أو لا يحب 4-كثيراً ما تقوم البنت بمشاركة الصبيان ألعابهم؛ بالسيارات وأدوات الحرب وممارسة كرة القدم، وارتداء البنطلون، والحقيقة أنها تمثل دوراً تحبه، فقط، فلا تقلقي ولا تزيدي من حجم ما تشاهدين 5-وقد يكون السبب، محاولة الابنة أن ترضي أمها، حيث يرقد بداخلك أيتها الأم رغبة في أن يكون لديك ولد، وهذا يظهر من خلال تصرفاتك؛ بدفعك لها أن تكون قوية، أن تصبح جادة في تعاملاتها، أو تحمليها مسؤولية ما، وهكذا الممنوع جذاب ومرغوب للفتاة الممنوع دائما مرغوب وعليك ألا تصري على حرمان ابنتك من اللعب مع الأولاد والتشبه بملابسهم، ولا تنفعلي وتوبخيها إن شاهدتها تتمثل بالصبيان؛ حتى لا يحدث رد فعل عكسي منها، فالممنوع دائماً جذاب ومرغوب على أهل البيت التصرف بتوازن يجمع بين الحب والحزم، العطف والانضباط، وألا تطغى شخصية على الأخرى من باب السيطرة والرغبة في تملك زمام الأمور على حساب الآخر؛ فتتشوه صورة الرجل أو تضعف صورة الأنثى أو العكس أمور تحدد جنس الطفل إحساس البنت بأنها بنت..أسلوب تربية هل هو صبي أو بنت؟ أعضاء التبول الظاهرة عند الصبي وعند البنت أعضاء الإنجاب الداخلية، كالخصيتين عند الصبي، والمبيضين والرحم عند البنت إحساس البنت بأنها بنت، وشعور الصبي بأنه صبي دور التربية والتوجيه في المنزل والمدرسة ووسائل الإعلام.. ليكون الصبي صبياً، ولتكون البنت بنتاً دور الآباء في تحديد اتجاه الطفل على الأم أن تخفف من مخاوفها من لحظة الولادة وتعّرف الآباء إلى جنس المولود تبدأ التربية تأخذ اتجاه الصبيان أو اتجاه البنات، من خلال الاسم والملبس واللعب وطريقة خطابنا للطفل ومما يفيد الطفلة أن تخفف الأم من مخاوفها تجاه الابنة، على أنها ربما ليست بنتاً، وتحاول عدم الضغط عليها بأن تحبّ شيئاً أو أن تكره شيئاً كالألوان ألغامقة أو ارتدائها للبنطلون أو رغبتها في لعب كرة القدم، كحال عدد كبير من البنات الصغيرات والشابات، رغم أن كل ممنوع مرغوب أحياناً كثيرة تبالغ البنت في حبها للون الأزرق - الجينز- وغيره من الأمور التي ترتبط عادة بالصبيان، من أجل الحصول على انتباه الأم، وجذب انتباهها إليها، وبذلك يكون الآباء هم المسؤولين أعطي ابنتك انتباهك ونقول: أعطي ابنتك انتباهك عندما تتصرف بالطريقة الأنثوية التي تريدين، واصرفي انتباهك عنها عندما تتصرف بالطريقة الصبيانية التي لا تريدينها، بعض الصفات والسلوكيات كالعناد والعصبية ليس له علاقة بكون الطفلة بنتاً أم صبياً، وصفة العناد التي تزعجك في الطفلة وهي صغيرة، قد تكون سبباً لنجاحها وتفوقها وإبداعها أسباب تكوين الفتاة المسترجلة الفتاة المسترجلة =متاعب نفسية وبدنية وهنا يؤكد الدكتور بشير الرفاعي أن خروج الفتاة عن طبيعتها الأنثوية وتخليها عن ثوب الأنوثة والرقة إلى ثوب الرجولة يعرضها للكثير من المتاعب النفسية والبدنية دافع الفتاة للقيام بذلك الدور قد يكون بتأثير نفسي من قبل الأهل ودفعهم للفتاة لمثل هذا التصرف؛ مثل: إن الأولاد لهم حرية أكبر من البنات ومن الممكن أن يكون بسبب وجود البنت مع أولاد أكثر من البنات في الأسرة، فتتصرف كما يتصرفون، وقد يكون المثل الأعلى للفتاة رجلاً -أب، خال، عم، ممثل- يحاولن تقليده في كل شيء وقد يكون السبب من منطلق رغبتهن في البروز، معتقدات أنهن أقوى بحركاتهن الرجولية التي يتشبهن فيها بالأولاد "خالف تعرف" 5-أو بسبب التدليل الزائد أو الشدة الزائدة، أو تعامل الأهل الذي ينقصه الاهتمام والعطف، مما يجعلها تحاول تعويض النقص 6-وقد يكون هذا السلوك نتيجة تطبيق عبارة "خالف تعرف" ، أو أن الفتاة التي تقوم بمثل هذا التصرف مظلومة وسط المجتمع الذي تعيشه 7-مثل أنها تحملت المسؤولية في وقت لا يتناسب وعمرها؛ مما يؤدي بها إلى التصرف مثل الأولاد أهمية المعاملة الحسنة تقوية الوازع الديني داخل الفتاة ، إضافة إلى أهمية المعاملة الحسنة المتوازنة من جانب الآباء تؤدي إلى خلق شخصية قوية للأبناء وتكوين قيم واتجاهات إيجابية الاهتمام والرعاية من جانب الآباء للأبناء والاعتدال في المعاملة وعدم التحيز لأحد الأبناء دون الآخر لأي سبب من الأسباب غرس قيمة العلم والقراءة والاطلاع والبحث والمعرفة في نفوس الأبناء وإشراك الفتيات في الأندية لشغل أوقات فراغهن أمر سيكلفها الكثير شرح أن محاولة بعض الفتيات التخلي عن خصائص وصفات الأنثى، وترك أهم مميزاتها الطبيعية التي تميزها عن الصبيان ودخولها عالمهم وتشبهها بهم لا يليق وان محاولة الفتاة لتصبح فتاة مسترجلة، أمر سيكلفها الكثير من المتاعب الجسمية والنفسية، وقد تفقد دورها بعد أن تجد نفسها بعيدة عن سمات الرجل ولا تنتمي لسلوك المرأة ملاحظات خاصة انتبهي إليها على الآباء توجيه الأبناء عند سن البلوغ وفي فترة المراهقة يبدأ كل جنس يتجه إلى الجنس الآخر، ولو حدث اضطراب في مسار هذا التكوين، قد يؤدي بالفتاة إلى البدء في التصرف مثل الأولاد مسايرة الفتاة للموضة والثقافة السائدة .. خاصة أن الولد أكثر حرية، وهذه الثقافة هي ما تسمى بثقافة «الديسكو» والهمبورجر والبلوجينز على الآباء أن يقوموا بتوجيه الأبناء التوجيه الصحيح والعودة إلى القيم الصحيحة، وتأهيل المرأة كامرأة، والرجل كرجل أهمية دور وسائل الإعلام المختلفة وكذلك الندوات في توضيح مخاطر التقليد الأعمى للغرب

jordantodayonline

ارتدت فستانًا أسود دون أكمام وبقصّة الأوف شولدرز

سيرين عبدالنور تخطف أنظار متابعيها في أحدث إطلالاتها

القاهره_العرب اليوم

GMT 04:44 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق تنسيق السروال المخمل بأسلوب ملفت لاطلالات شتاء
 الالأردن اليوم - طرق تنسيق السروال المخمل بأسلوب ملفت لاطلالات شتاء 2021

GMT 03:22 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بيرس مورغان يسخر من ميغان ماركل بعد قراءة
 الالأردن اليوم - بيرس مورغان يسخر من ميغان ماركل بعد قراءة كلمات ترامب

GMT 17:41 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

قلق الأطفال حسب أعمارهم

GMT 17:39 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

لغات الحب الخمس بين الأزواج

GMT 17:38 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

وظائف إلكترونية خاصة بالنساء

GMT 17:37 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تملكين قلب الرجل في الخطوبة ؟

GMT 17:31 2020 الإثنين ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار تفسد حياة المراهقين
 الالأردن اليوم -

GMT 18:21 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

المدارس الحكومية تواصل جهودها لخدمة الطلبة عن بعد
 الالأردن اليوم - المدارس الحكومية تواصل جهودها لخدمة الطلبة عن بعد وبالحضور الجزئي

GMT 04:56 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الفلبينية كريتستيتا كومرفورد أشهر طاهية في العالم تعرّف
 الالأردن اليوم - الفلبينية كريتستيتا كومرفورد أشهر طاهية في العالم تعرّف عليها

GMT 00:59 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

"كلاب البحر" تخوض مسابقة ترفيهية للانزلاق على الماء
 الالأردن اليوم - "كلاب البحر" تخوض مسابقة ترفيهية للانزلاق على الماء

GMT 06:07 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

النصف الأول من تشرين الثاني يحمل لمواليد الجوزاء
 الالأردن اليوم - النصف الأول من تشرين الثاني يحمل لمواليد الجوزاء طاقة قويّة

GMT 04:37 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

تويوتا تُعلن إطلاق نسخ معدلة من سيارة "كراون"
 الالأردن اليوم - تويوتا تُعلن إطلاق نسخ معدلة من سيارة "كراون" الفاخرة

GMT 00:24 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

نجوى كرم تعترف بأنّها "مغرومة" وتكشف عن رأيها
 الالأردن اليوم - نجوى كرم تعترف بأنّها "مغرومة" وتكشف عن رأيها بزواج المثليين

GMT 00:59 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

"كلاب البحر" تخوض مسابقة ترفيهية للانزلاق على الماء

GMT 03:04 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

"الخلايا الجذعية" حل سحري لعلاج الصلع عند الرجال والنساء

GMT 06:07 2020 الثلاثاء ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

النصف الأول من تشرين الثاني يحمل لمواليد الجوزاء طاقة قويّة

GMT 16:14 2020 الأربعاء ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

طرح أول هاتف للاستخدامات الشاقة يدعم تقنية 5G
 الالأردن اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Jordantodayonline Jordantodayonline Jordantodayonline Jordantodayonline
jordantodayonline jordantodayonline jordantodayonline
jordantodayonline
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab