ميشال حايك يفجّر مفاجأة بشأن عودة أموال اللبنانيين كما اختفت
آخر تحديث GMT10:35:18
 الالأردن اليوم -

توقّع عمليات دموية للردّ على معاهدات السلام مع إسرائيل

ميشال حايك يفجّر مفاجأة بشأن عودة أموال اللبنانيين "كما اختفت"

 الالأردن اليوم -

 الالأردن اليوم - ميشال حايك يفجّر مفاجأة بشأن عودة أموال اللبنانيين "كما اختفت"

ميشال حايك
بيروت - العرب اليوم

أطل ميشال حايك مساء أمس الأربعاء في حلقة خاصة مع الإعلامي نيشان ديرهاروتيونيان على قناة "الجديد" المحلية، فقدّم بعض التوقعات اللبنانية والعربية والعالمية، وتوقّع أنّ أموال اللبنانيين "ستعود كما اختفت"، موضحًا أن "الدولار في السوق السوداء وفي كل الأسواق سيكون "فريش"، حتى في سوق الأحد (سوق شعبي في لبنان) سنجده بسعر جيد"، وقال: "نحن في جهنّم منذ سنة، والآن أصبحنا في طريق العودة منها، وما نحتاجه بعد هو سنة تقريبًا".

عربيًا ودوليًا، توقع أن "معاهدات السلام التي وقّعت والتي ستوقع بالحبر بين إسرائيل وبعض البلدان العربية سيقابلها عمليات موقعة بالدم من أكثر من موقع"، كما رأى أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يخطط لما بعد آية صوفيا وردات فعل ومفاعيل رجعية على قراره الأول المتعلّق بآية صوفيا.

وأضاف: "صفحات تاريخية مليئة بالألغاز سيكون محورها البابا فرنسيس والأمير محمد بن سلمان".

وعن سوريا، توقع أنه "ومن دون سابق إنذار وبلحظة كالبرق، سيلمع اسم بشار الأسد وسيتسبب بصدمة خارج حدود سوريا".

إيرانيًا، تحدث عن "عملية ثأرية انتقامية خطيرة تحمل اسم قاسم سليماني بارتدادات عالمية بعيدة المدى".

وعن كورونا، قال: "العلاج بسيط حتى لا أقول سخيف. وبعد هذه الهزيمة، ستفتح عشرات الملفات التي تضم عشرات الفضائح ذات الصلة بهذا الفيروس من بلد المنشأ وبداية انتشاره وصولًا إلى اليوم".

أما لبنانيًا، فتوقع حايك أن "إسم العقدة في لبنان لن يبقى "حزب الله" وأمينه العام السيد حسن نصرالله، وسيكون الحل أيضًا "حزب الله" ونصرالله في وجهين وأسلوبين".

وقال: "لا يزال صوت نتنياهو يضج في رأسي، وصدى تهديده للبنان لا يفارق سمعي".

وإذ تحدث عن " أدوار بارزة لفنانين في صنع القرار في لبنان الجديد وكما في لبنان وأيضًا في سوريا"، رأى أن "التسوية الرئاسية الحكومية ستكون شرارة تولع تسويات أخرى رئاسية حكومية، واللعب بالنار سيفتح شهية اسمين جديدين على رئاستي الحكومة والجمهورية".

حايك شاهد أيضًا مجموعة كلمات هي مفاتيح عن توقعات للبنان وارتباطها ببعض.

الكلمة الأولى سقوط: متقطع متنقل المتنوع بفئاته وأسبابه وأشكاله، سقوط ثم سقوط لشخصيات من الصف الأول والثاني والثالث لينجح لبنان.

والثانية انقلاب: من فوق لتحت ومن تحت لفوق، متشقلب متداخل عجيب غريب، كلّ ينقلب على كله.

أمّا الثالثة فهي المنظومة: بداية انحلال منظومة بدم ساخن ولهيب نار.

والرابعة الرحيل: اختفاء وجوه تعددت الأسباب ولكن الاختفاء سيكون واحدًا والعنوان رحيل.

والكلمة الخامسة هي الأعجوبة: فهناك أعجوبة إنقاذية كبيرة ستحصل في لبنان تحمل بشائر إنقاذ لبنان من شلله. لكن حايك عاد ولفت إلى تنبهه لأعجوبتين ستحصلان في لبنان الأولى من صنع البشر والثانية من صنع السماء

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

توقّعات ميشال حايك لعام 2020 تُشعل مواقع التواصل الاجتماعي

توقعات الفلكي ميشال حايك بما يحدث في اليوم الوطني السعودي

jordantodayonline

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميشال حايك يفجّر مفاجأة بشأن عودة أموال اللبنانيين كما اختفت ميشال حايك يفجّر مفاجأة بشأن عودة أموال اللبنانيين كما اختفت



ارتدت فستانًا أسود دون أكمام وبقصّة الأوف شولدرز

سيرين عبدالنور تخطف أنظار متابعيها في أحدث إطلالاتها

القاهره_العرب اليوم

GMT 18:45 2017 الأربعاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

جامعة جدة تدشن تطبيق برنامج الدراسات العليا في فرع خليص

GMT 01:55 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

خافيير أغيري يكشّف عن سبب توليه تدريب منتخب مصر

GMT 12:46 2018 السبت ,27 كانون الثاني / يناير

عرض فساتين الزفاف الجديدة في أسبوع باريس للهوت كوتور

GMT 09:39 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

تعرفي على طرق اختيار العبايات للمرأة المحجبة لفصل الشتاء

GMT 00:53 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

روضة الميهي تصمِّم الجمال من حجر اللاريمار

GMT 00:59 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

مخاوف من عصر جليدي صغير ومرعب خلال 30 عامًا

GMT 08:36 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

الشكل البوهيمي للمسة ديكور خريفية في الحديقة

GMT 16:30 2017 السبت ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحرب تشتعل بين ياسمين وعبير صبري على التواصل الاجتماعي

GMT 02:45 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

سلاف فواخرجي تكشف أسباب غيابها عن الدراما المصرية

GMT 01:13 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

اليزيدية نادية مراد تكشف كيف تم تعذيبها في "داعش" قبل أن تهرب

GMT 10:25 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة عمل كيك بالزبيب الأسود مغذي ولذيذ

GMT 23:39 2017 الإثنين ,21 آب / أغسطس

"Amira Riaa's Collection " تطلق مايوهات مميزة للمحجبات

GMT 11:57 2017 الثلاثاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

الاحتفال برفع علم الأردن على أعلى سارية في المفرق
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Jordantodayonline Jordantodayonline Jordantodayonline Jordantodayonline
jordantodayonline jordantodayonline jordantodayonline
jordantodayonline
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab