إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»
آخر تحديث GMT10:35:18
 الالأردن اليوم -

إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»

 الالأردن اليوم -

 الالأردن اليوم - إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»

الباحث إسلام بحيري
أنقرة - العرب اليوم

علق الباحث إسلام بحيري على مشهد أداء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لصلاة الجمعة في آيا صوفيا، وقراءة القرآن، قائلا: «هذا الأمر لا ينفصل كثيرا عن الجدلية التي نعيشها حول كيف يستخدم الإسلام نفسه»، مشيرا إلى أن أخص خصيصة للمسلم هو أن تدخل له في مشاعره فيلتبس عليه الأمر بين الدين والمتدين.وأضاف في مداخلة هاتفية مع الدكتور محمد الباز، ببرنامج «آخر النهار» المذاع على فضائية «النهار» أن المقارنة بين ما يحدث الآن من أردوغان وما كان يفعله مرسي وأنصاره «موفقة للغاية»، فطريقتهم واحدة في اللعب على مشاعر المسلمين.واستطرد أن ما يفعله أردوغان ومن حوله هو أمر مكرر تاريخيا، وهو أن يستخدم الإسلام بهذا الشكل البائس، مضيفا أن الحديث الذي يقال عن أن النبي صلى الله عليه وسلم بشر بفتح القسطنطينية، هو حديث باطل بإجماع العلماء، لكن الثابت في الكتب الموثقة عربيًا وأوروبيًا هو أن محمد الفاتح كان رجلا قاتلا سفاحا مغتصبا لآيا صوفيا، لافتا إلى أن أردوغان يفعل ما يجيده وما ورثه منذ القدم وهو استخدام الدين لخدمة أهدافه.ولفت إلى أن محمد الفاتح عندما حول آيا صوفيا من كنيسة لمسجد فهو أسس بذلك مسجدا ضرارا، وليس مسجدا أسس على التقوى.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا : 

إسلام بحيري يصرح أن شيوخ الأزهر الحاليين سببوا أذى للإسلام 

تأجيل أولى جلسات استشكال إسلام بحيري في "ازدراء الأديان"

jordantodayonline

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا» إسلام بحيرى يعلن أن محمد الفاتح كان قاتلًا واغتصب «آيا صوفيا»



ارتدت فستانًا أسود دون أكمام وبقصّة الأوف شولدرز

سيرين عبدالنور تخطف أنظار متابعيها في أحدث إطلالاتها

القاهره_العرب اليوم

GMT 01:54 2017 الإثنين ,04 كانون الأول / ديسمبر

سعر الريال السعودي مقابل درهم مغربي الاثنين

GMT 00:15 2018 الأربعاء ,19 أيلول / سبتمبر

رئيس جمهورية جيبوتي يؤدي مناسك العمرة

GMT 03:09 2018 الإثنين ,23 تموز / يوليو

بدائل جذابة وعصرية للفساتين السواريه

GMT 11:32 2018 الأحد ,27 أيار / مايو

عطر" Eau De Memo" الباريسي رحلة عبر حاسّة الشمّ

GMT 23:08 2018 الأربعاء ,16 أيار / مايو

خلطات سهلة تساعدك على تقشير بشرتك الدهنية

GMT 16:27 2018 الإثنين ,23 إبريل / نيسان

رماية الإمارات تستهل مشاركتها في مونديال كوريا

GMT 03:44 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

مرتضى منصور يؤكد تفاوض "الزمالك" مع حمزة المثلوثي

GMT 23:15 2016 الأربعاء ,13 كانون الثاني / يناير

بذور الكينوا تعالج الضغط المرتفع والعلاج النصفى

GMT 07:23 2016 الثلاثاء ,05 إبريل / نيسان

قواعد الاتيكيت في الرحلات الصغيرة داخل السيارة

GMT 03:26 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

إدارة "القادسية" تتلقي عرضًا من نادي "غوياس" البرازيلي

GMT 10:16 2014 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

ست قاضيات لبنانيات أقسمن اليمين أمام مجلس الشورى

GMT 20:19 2017 الثلاثاء ,27 حزيران / يونيو

نسرين طافش تتألق بملابس تقليدية جزائرية في العيد

GMT 03:50 2016 الأربعاء ,21 كانون الأول / ديسمبر

سبعة أسرار تضع الزواج على الطريق السريع نحو السعادة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Jordantodayonline Jordantodayonline Jordantodayonline Jordantodayonline
jordantodayonline jordantodayonline jordantodayonline
jordantodayonline
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab