عالمة الفلك نجلاء قباني تؤكد دراستها للأبراج لـ10 سنوات
آخر تحديث GMT10:35:18
 الالأردن اليوم -

أكدت لـ"العرب اليوم" أن الحظ يأتي بالجهد

عالمة الفلك نجلاء قباني تؤكد دراستها للأبراج لـ10 سنوات

 الالأردن اليوم -

 الالأردن اليوم - عالمة الفلك نجلاء قباني تؤكد دراستها للأبراج لـ10 سنوات

عالمة الفلك نجلاء قباني
دمشق - ميس خليل

أكدت عالمة الفلك السورية نجلاء قباني، أن حبها للفلك  بدا منذ الصغر، حيث استهواها موضوع تشابه السمات الشخصية للناس واختلافها وعلاقتها بالأبراج، مشيرة إلى أن دراستها لعلم النفس جعلتها تتعمق في هذا المجال بشكل علمي للتعرف على الإنسان وردود فعله وتصرفاته وتأثير المراهقة والعائلة والبيئة والتجربة عليه.

وأوضحت قباني، في حوارها إلى "العرب اليوم" أن زياراتها المستمرة للمكتبة الوطنية في حلب جعلتها تستند في معلوماتها على أمهات الكتب عن علم الفلك فاستقت هذا العلم من منابعه الأصيلة.

وبيّنت قباني، أنها درست benefits السمات الإنسانية وتشابه الأشخاص وأصبحت تقرأ وتطبق السمات على الأشخاص والاختلافات باللون والرقم والسنة والبرج الطالع والبرج العربي.

وبعد الدخول إلى هذا العلم طورت نجلاء نفسها بشكل كبير بالتعلم والقراءة ومارست علم الفلك من خلال الهواية ومع الأقارب ثم ألفت أول كتاب في مجال علم الفلك.
وفي ردها على من يعتبر علم الفلك نوعًا من الدجل، ذكرت قباني أن رد ذلك هو عدم معرفة الناس بعلم الفلك الصحيح والأبراج الحقيقية فهي ليست تلك التي تكتب بشكل يومي في الجرائد بيد  صحافيين وإنما المبنية على قواعد وهذا العلم ﻻ يعرف عنه الكثيرون.

وأبرزت  قباني، أن عدم وجود مختصين في هذا العلم في السابق أدى إلى
أن تصل إلينا معلومة خاطئة عن الفلك وهذا الموضوع ﻻيتعلق فقط بالأبراج فأصحاب البرج الواحد ليسوا متشابهين في الصفات الشخصية وإنما ذلك يرتبط بساعة الميلاد والتاريخ.

واعتبرت قباني، أن المصداقية التي اتبعتها في عملها كانت أساس استمرارها وعملها بشكل متواصل الذي امتد لعشرة أعوام، مؤكدة أن عملها هذا هو من خلق مصداقية للأبراج في سورية.

وكشفت قباني، أنها تعتمد في عملها على إعطاء عموميات بناء على تجارب سابقة مرتبطة بحركة الأبراج وعلاقتها بالأشخاص، نافية أن تجلب الأبراج الحظ للإنسان فإن لم يتحرك الإنسان ﻻيمكن أن يأتي الحظ إليه .

ولفتت قباني، إلى أن العلوم المختلفة المرتبطة بعلم الفلك مثل علم الرمل والأحجار الكريمة فيها أجزاء صحيحة ولكنها ليست صحيحة بشكل كامل فهي تجمع من بعضها لتعطي المعلومة الصحيحة.

وأكدت  قباني، أن التواصل المباشر مع الناس منحها السعادة على المستوى الشخصي فمحبة الناس وثقتهم كانت الدافع الأساسي لها واعتمادهم على التفاؤل الذي يمكن أن تعطيه لهم.

يُشار إلى أن  قباني تقدم  فقرة الأبراج في إذاعة "شام إف إم" وقناة "سما" وجريدة "الوطن المحلية" وموقع محطة "أخبار سورية" وموقع "روتانا".

jordantodayonline

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عالمة الفلك نجلاء قباني تؤكد دراستها للأبراج لـ10 سنوات عالمة الفلك نجلاء قباني تؤكد دراستها للأبراج لـ10 سنوات



ارتدت فستانًا أسود دون أكمام وبقصّة الأوف شولدرز

سيرين عبدالنور تخطف أنظار متابعيها في أحدث إطلالاتها

القاهره_العرب اليوم

GMT 22:08 2016 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

لويس سواريز معرض للإيقاف بعد أحداث مباراة إسبانيول

GMT 04:50 2017 الجمعة ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

عرض منزل عطلة عائلة أوباما للبيع مقابل 17,75 مليون دولار

GMT 03:42 2017 الإثنين ,30 تشرين الأول / أكتوبر

معرض البورتريه الوطني يجمع أعمال بول سيزان

GMT 12:04 2014 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

"السماق" يقاوم الشيب المبكر و يمنع النزيف

GMT 18:40 2016 الثلاثاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

أشرف برهوم يفوز بجائزة أفضل ممثل في مهرجان" مالمو"

GMT 05:59 2015 السبت ,19 كانون الأول / ديسمبر

تغريم 6 ممرضات سعوديات رفضن العمل في قسم الرجال

GMT 02:17 2017 الأربعاء ,08 شباط / فبراير

حورية فرغلي تجسد شخصيتين مختلفتين في "الحالة ج"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Jordantodayonline Jordantodayonline Jordantodayonline Jordantodayonline
jordantodayonline jordantodayonline jordantodayonline
jordantodayonline
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab